سبب هذا الموضوع كنا نتناقش بموقع انواع التصريف ورد احد الاخوه على كلامي في تصريف اهل الخطره مقام بعد اهل الخطوه
فقال
نعم شيخنا
اين هم شيوخه
بقي فقط اهل البركه
اما اهل الحقيقه فاين هم
والذي تناساه هذا الاخ ان شيوخ هذا الزمان في زمان اشد فتنه واكثر امراض باطنيه واكثر اوثانا لاتخطر على بال من يعبدونهم
حدثني صديق لي في مدريد قال لي اتى شاب من الرباط الى مدريد واستقبلته وفي يوم كنا نتنزه ومررنا بجانب ملعب ريال مدريد فقلت له هذا ملعب الريال فاخذه حماس وهو يقول اخي عندما اراه اتخشع يعني ينتابه خشوع كبير ( هنايئا له نحن في الصلاه ونفقده)
وامثاله كثيييييير تجده في المقهى مشدود بكل جوارحه الى التلفزه كأنه يرى تجلي الاهي
فهل مثل هذا ان كان مريدا للشيخ فكيف ينزع منه هذا المرض او قل العبوديه عندما ينسى الصلاه بجانب مباره فقد قدم الاهم ضمنيا
زد التدخين والمخدرات وبالنسبه للنساء هذه المسلسلات الهابطه التي تستمر وتستمر ويستمرون معها وهلم جرا
فلو اتينا بشيخ من شيوخ الماضي لربما بهره تلفاز بالاسود والابيض
لهذا المشايخ كانوا يحذرون من السير بالكتب ويقولون لابد من الشيخ فلكل زمان امراض ولابد من شيخ عارف بها
وكما لشيوخ هاذا الزمان نصيب كبير من الاجتهاد والمعاناه فلهم النصيب الاكبر في المقامات العاليه بكرم الله
ولا انسى الاشاده بشيخنا سالم زاده الله رفعه
